الخطأ عادًة بيكتسب "مشروعيتُه" من قِبل التجاهُل، التجاهُل الّي بيولد تداعُيات بُعد مَكسوف.
ليش بيصير في أخطاء؟ إنّو اوكِ بقدر أتعامل مع الفشل إن أجى مرّة وحدة، بإمكاني أعيشُه مش أتعايشه. التعايش كلمة مُفتعلة بنهاية الأمر وبتحتم عليّي أبني جدران ما بيني وبيني. بيكفينيش الجدار الفاصل خيّا؟
أي خطأ ممكن يصير لمّا أحس بزحمة الصورة وعدم وُجود محل، و إنّ الأغلبيّة العُظمى من الصفوف الأوائل لازم تكون في بالكادر الخلفي شاءَ من شاء وأبى مَن أبى؟ وكيف - يا الله - وجب أتذكّر إن العدسة هي حياتي وبإمكاني أسلّط فلاش الكاميرا عليي وأظلني متشبثة ببقعة الضوء خاصتي؟ شو هالحكي ياه، ولّا كمان هاي - يا الله - الواحد صار يستخفّ نفسه فيها؟ طيّب.
النقطة يلي قصمت ظهر البغل وحكيتها سابقًا، مشروع إلغاء حسابي الفيسبوكي:
قبل بقترة - الفترة مُمتدّة لإسّا - قابلت (و بشكل قليل) الناس إلي إتذكرتني فجأة وحاولت تفتيت قفولة صناديقي مُحكمة الإغلاق. وهمي مش عارفين إنهن (أي الأقفال) أصبحوا خطوط بحيط ليسَ إلّا. و عبثًا، مفشِ نتيجة تُنسى.
- بحب أصدّق خيالي مرات لما يلوّن سطح شاعريتي الصغيرة -
المُهم.
مكاني الطويل، حسابي "الإلكتروني" حسسني فعلًا إني في طور التحول لبني-آدم إفتراضي (مش إنّي لأ يعني!)
دايمًا كان في سؤال مؤرقني:" أكم من روح لازم أرعى حتّى أستردني؟" أسترد شهد لشخصها. الفيسبوك يا عمّي مكان مُستَوحش، وياما طقّلي مرارتي. يمكن محداش حيصدق ويقول: إيـه، عم بتبالغ. لكن يمكن كثير منكوا عمّال يعاني من توابعه القِرقة. آه وجدًا قبيحًا.
لازم تجامل، لازم ترُد ع الرسائل، لازم تكتُب "ستاتوس" عشان متخيّبش ظن العدم، لازم تكون "كول وآوت اوف ذا بوكس" بصُوَرك. لازم تزت كلمتين محداش فاهمهن بس علشان تحسّ بجمادة كينونتك الحماريّة. رب ربّك ما أسخفك كاين. لازم تكون "إنت" عشان التميثل بطّل ينفع بالوقت إلي الكلّ عم يتحول لكونان وسنورلاكس والرمية المُلتهبة. لازم تصوّر هالة لا تمتُ لكَ بصلة عشان يجيك لايك سريع وشير أجمل من ضربة برق. هالقد ناقصنا تشجيع معنوي؟ هالقد محداش حابب يكون هو؟ غضبٌ على غَضب!
شرحي ممكن يطول، ويضيف الوقائع الميكروسكوبيّة الصغيرة حدّ الإبتذال. ولو إنها ممكن تلهمني وبكلّ صدق بكثير شغلات بدّا وقت ت أستخرجها من باطني. وطالما صدقي يساوي جواز السَفر، المجد دايمًا حيكون للتفاصيل.
الفيسبوك خُرافة. رقعة معطوبة. أسوء شي النصايح بس بلا ما تخسَروا ذواتكن\م هناك!
للعلم, أنا في مساحة أكثر خُصوبةً، تُتيحُ لي تلاعُبَ الهواء في ثٌقوبِ الرئة. مش صدفة إكتشفتها ومش صدفة رح أبقى فيها.
وللذكر المُستعان, أحلى شي إتقالي قبل ما أطلع هو: "كيف التجربة مإستَفزتكيش حتى تُكتُبي عنها"؟
هيني كتبت، ومحداش فاهم أصلًا!
أكثر عن ذلك وراح إنهي،
حبّيت وبحبّ سيبتيمبر، لاقيتني كاملةً. و صيّاد بملامح مسفوعة زقطني، غجري وحيد، نمّالي قلب جديد مستنّي مُفاجأة. رفعني للسما وأكدلي حقيقة زماني ومكاني. وسعلي عيون تشوف برقوق مزروع بجنّتُه,غسّلي قلبي ع طرف البحر وبِقيت أنا أردّد:
أنا وحبيبي يا نيل
نلنا أمانينا
مطرَح ما يرسى الهوى
ترسي مَراسينا
والّليل إذا طال وِزاد
تقصر ليالينا
وإلّي ضناه الهَوى
ليش بيصير في أخطاء؟ إنّو اوكِ بقدر أتعامل مع الفشل إن أجى مرّة وحدة، بإمكاني أعيشُه مش أتعايشه. التعايش كلمة مُفتعلة بنهاية الأمر وبتحتم عليّي أبني جدران ما بيني وبيني. بيكفينيش الجدار الفاصل خيّا؟
أي خطأ ممكن يصير لمّا أحس بزحمة الصورة وعدم وُجود محل، و إنّ الأغلبيّة العُظمى من الصفوف الأوائل لازم تكون في بالكادر الخلفي شاءَ من شاء وأبى مَن أبى؟ وكيف - يا الله - وجب أتذكّر إن العدسة هي حياتي وبإمكاني أسلّط فلاش الكاميرا عليي وأظلني متشبثة ببقعة الضوء خاصتي؟ شو هالحكي ياه، ولّا كمان هاي - يا الله - الواحد صار يستخفّ نفسه فيها؟ طيّب.
النقطة يلي قصمت ظهر البغل وحكيتها سابقًا، مشروع إلغاء حسابي الفيسبوكي:
قبل بقترة - الفترة مُمتدّة لإسّا - قابلت (و بشكل قليل) الناس إلي إتذكرتني فجأة وحاولت تفتيت قفولة صناديقي مُحكمة الإغلاق. وهمي مش عارفين إنهن (أي الأقفال) أصبحوا خطوط بحيط ليسَ إلّا. و عبثًا، مفشِ نتيجة تُنسى.
- بحب أصدّق خيالي مرات لما يلوّن سطح شاعريتي الصغيرة -
المُهم.
مكاني الطويل، حسابي "الإلكتروني" حسسني فعلًا إني في طور التحول لبني-آدم إفتراضي (مش إنّي لأ يعني!)
دايمًا كان في سؤال مؤرقني:" أكم من روح لازم أرعى حتّى أستردني؟" أسترد شهد لشخصها. الفيسبوك يا عمّي مكان مُستَوحش، وياما طقّلي مرارتي. يمكن محداش حيصدق ويقول: إيـه، عم بتبالغ. لكن يمكن كثير منكوا عمّال يعاني من توابعه القِرقة. آه وجدًا قبيحًا.
لازم تجامل، لازم ترُد ع الرسائل، لازم تكتُب "ستاتوس" عشان متخيّبش ظن العدم، لازم تكون "كول وآوت اوف ذا بوكس" بصُوَرك. لازم تزت كلمتين محداش فاهمهن بس علشان تحسّ بجمادة كينونتك الحماريّة. رب ربّك ما أسخفك كاين. لازم تكون "إنت" عشان التميثل بطّل ينفع بالوقت إلي الكلّ عم يتحول لكونان وسنورلاكس والرمية المُلتهبة. لازم تصوّر هالة لا تمتُ لكَ بصلة عشان يجيك لايك سريع وشير أجمل من ضربة برق. هالقد ناقصنا تشجيع معنوي؟ هالقد محداش حابب يكون هو؟ غضبٌ على غَضب!
شرحي ممكن يطول، ويضيف الوقائع الميكروسكوبيّة الصغيرة حدّ الإبتذال. ولو إنها ممكن تلهمني وبكلّ صدق بكثير شغلات بدّا وقت ت أستخرجها من باطني. وطالما صدقي يساوي جواز السَفر، المجد دايمًا حيكون للتفاصيل.
الفيسبوك خُرافة. رقعة معطوبة. أسوء شي النصايح بس بلا ما تخسَروا ذواتكن\م هناك!
للعلم, أنا في مساحة أكثر خُصوبةً، تُتيحُ لي تلاعُبَ الهواء في ثٌقوبِ الرئة. مش صدفة إكتشفتها ومش صدفة رح أبقى فيها.
وللذكر المُستعان, أحلى شي إتقالي قبل ما أطلع هو: "كيف التجربة مإستَفزتكيش حتى تُكتُبي عنها"؟
هيني كتبت، ومحداش فاهم أصلًا!
أكثر عن ذلك وراح إنهي،
حبّيت وبحبّ سيبتيمبر، لاقيتني كاملةً. و صيّاد بملامح مسفوعة زقطني، غجري وحيد، نمّالي قلب جديد مستنّي مُفاجأة. رفعني للسما وأكدلي حقيقة زماني ومكاني. وسعلي عيون تشوف برقوق مزروع بجنّتُه,غسّلي قلبي ع طرف البحر وبِقيت أنا أردّد:
أنا وحبيبي يا نيل
نلنا أمانينا
مطرَح ما يرسى الهوى
ترسي مَراسينا
والّليل إذا طال وِزاد
تقصر ليالينا
وإلّي ضناه الهَوى
باكي وليلُه طويل
يا نيل، آه يا نيل يابو العَجايب.
No comments:
Post a Comment